أخيراً وبعد قطيعة دبلوماسية بين الرياض وطهران منذ عام 2016 وبعد عدة جولات حوار في العراق بين الطرفين تم التوقيع رسمياً على عودة العلاقات بين البلدين وفت السفارات وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول المجاورة. يتناول الدكتور إبراهيم في هذا الفيديو الاسباب الرئيسية التي دعت لتوقيع الاتفاق والآن بالتحديد وما هي التحديات التي تواجه فرص تطبيقه وهل سيؤدي الى خفض التوتر في العالم العربي.